الوفاق الرياضي ورقلة ESO

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الوفاق الرياضي ورقلة ESO

منتدى رياضي ال ESO


    المدرسة الكروية لحي 40 تقرت ورقلة الجزائر

    المدرسة الكروية 40
    المدرسة الكروية 40


    عدد المساهمات : 1
    تاريخ التسجيل : 30/12/2010
    الموقع : https://www.youtube.com/watch?v=W90w1a81Dqk&feature=related

    المدرسة الكروية لحي 40 تقرت ورقلة الجزائر Empty المدرسة الكروية لحي 40 تقرت ورقلة الجزائر

    مُساهمة  المدرسة الكروية 40 السبت يناير 01, 2011 9:35 am

    استفادت منطقة سيدي بوعزيز بتقرت ولاية ورقلة من تجربة جديدة في ما يسمى بالمدارس الكروية التكوينية حيث تم الإعلان عن مدرسة كروية جديدة حاملة إسم كروي طال ما تردد في الثمانينيات في دائرة تقرت الكبرى ألا و هو حي الأربعين مسكن بسيدي بوعزيز تقرت ولاية ورقلة لتصبح اليوم المدرسة الكروية لحي 40 تقرت و التي عنت بالبحث عن مخرج لنقص الكوادر البشرية المؤهلة وخاصة في لعبة كرة القدم،فوجدت الضالة في الاعتماد على فئات عمرية جديدة ، تكون ذات موهبة كروية ،قادرة على رفد الفرق الرياضية ، بعناصر شابة وذات سلوك مستقيم ،
    وبعد التأهل التاريخي للمنتخب الوطني إزدادت نسبة الأطفال الممارسين للعبة هذا من جهة و من جهة أخرى و مع زيادة نسبة التسرب من المدارس، ونسبة مدمني ومتعاطي المخدرات، والتقليد الأعمى ، وغياب النموذج الايجابي للطفل ،وساهم في ذلك قلة المرافق الرياضية وغياب اهتمام المجتمع المحلي لرغبات وتطلعات الأطفال.
    و بعد الدعم الصريح و تأكيدات السيد وزير الشباب و الرياضة فيما يخص الإهتمام بالمدارس الرياضية التكوينية للأطفال بدأت عجلة هذا المشروع بالدوران، فمنذ أزيد من عام تقريبا بدأت نواة المدرسـة الكـرويـة لحـي 40 تقـرت بتكوين فريق صغير للحـي يظـم 09 لاعبين - تحت قيادة محمد يسين عبيد مربي مختص في الشبيبة و خريج المعهد الوطني للتكوين العالي لإطارات الشباب بورقلة و صاحب مذكرة تخرج بعنوان "دور التربية البدنية و الرياضية في وقاية الأطفال من الآفات الإجتماعية أثناء وقت الفراغ – و من هذه الفكرة جمع الأطفال لوقايتهم من الآفات الإجتماعية و خطر اللعب في الشوارع لتتبلور أكثر إلى الإنتقال للأحياء المجاورة و خوض عدد من المقابلات وفق برنامج متوافق مع الدراسة مما لاقى إستحسان الأولياء و كبار الحي و اللاعبين القدامى للحي, حينها طرحت فكرة إنشاء أول مدرسة كروية قائمة على أساس التكوين من جميع النواحي للأطفال الأقل من 12 سنة كمرحلة أولى , فتم تكوين المكتب التنفيذي للنادي و شرع في الإجراءات المتبقية وفي ظرف ثلاثة (03) أشهر تم إستقبال أزيد من 45 طفل تترواح أعمارهم ما بين 06 و 12 سنة منهم بعض المواهب الفريدة و التي تحتاج إلى الرعاية و الإهتمام .
    **كيف ولماذا نشأت فكرة و مشروع المدرسة الكروية ؟
    العامل الأول: كان رياضيا
    وهو عدم وجود فرق مهتمة بالتكوين، وهذا اثر على مستوى فرق المنطقة ، و التي ظهرت بمستوى لا يليق بسمعة المنطقة و ماضيها العريق ، عدا عن غياب مشاركات النوادي في البطولات الممتازة.
    - عدم وجود مرافق رياضية بالمنطقة و التي من شأنها استقطاب الأطفال في أوقات الفراغ و الذي عاد سلبا على فكر و سلوك الأطفال و زيادة العنف و الآفات الإجتماعية.
    العامل الثاني: كان اجتماعيا
    وتمثل في زيادة معدل تسرب الأطفال من المدارس ونسبة الأطفال المدخنين ومدمني المخدرات و زيادة العنف بينهم وهذا عائد إلى غياب النموذج الايجابي والمثل الأعلى لهم ، فأصبح الطفل مقلدا اعمي دون إدراك للعواقب المترتبة على ذلك.
    الرؤية والرسالة والقيم
    ففكرة المدرسة الكروية تعنى بتطوير المهارات الكروية الرياضية لدى الأطفال من عمر6- 12 سنه مع محاولة معالجة بعض مشاكل الأطفال سابقة الذكر والتحذير من مخاطرها عبر إخضاع الطفل للتدريب الرياضي الذي ينمي لديه الانتماء والعمل الجماعي والروح الرياضة والأخلاق،العالية و تفريغا لطاقاته الكامنة.
    رؤيتنا
    توفير بيئة تدريبية تربوية آمنة و متكاملة لأطفالنا تهدف إلى بناء مستقبل كرة قدم واعد.
    رسالتنا
    إعداد أجيال من لاعبي كرة القدم المؤهلين فنيا وبدنيا وذهنيا, وفق برامج تربوية وثقافية ورياضية ومن خلال فريق عمل متخصص, والعمل على تطوير الأساليب والبرامج التدريبية وتأهيل الكوادر البشرية المتخصصة في مجالات كرة القدم والتواصل مع المجتمع وأولياء الأمور لتحقيق الاستفادة المثلى .
    قيمنا
    الرياده:
    نؤمن بان المكانة والسمعة التي حصلت عليها المدرسة في هذه الفترة الوجيزة كأول مدرسة تكوينية رسمية متخصصة في كرة القدم يتطلب منا العمل باحترافية وجد وإخلاص للوصول إلى ما هو أرقى.
    الإبداع:
    نعلم أن المدرسة الكروية حلم تم تحقيقه للناشئة فيجب أن نسعى دائما إلى التواصل والاستفادة من الخبرات المتخصصة ونبتكر الحلول المحلية الرائدة لتنمية المواهب الواعدة
    التميز:
    نركز على عنصر الجودة في أداء عملنا والالتزام بمنظومة المدرسة التكوينية ونتفهم ونتحسس احـتياجات التطوير والعمل على تلبية هذه الاحتياجات ونعلم أننا لن نكون المدرسة الوحيدة في هذا المجال مستقبلا ولذلك يجب أن نكون الأميـز.
    الأهداف المتوخات من فكرة مشروع المدرسة الكروية:
    من المعروف أن تدريب الناشئين وهم الصغار و خصوصا الذين تراوح أعمارهم بين 6 و12سنة يحتاج إلى تهيئتهم وإعدادهم للتقدم بمستواهم وفقاً لخصائص المرحلة السنية التي ينتمون إليها، وتنمية وتطوير قدراتهم البدنية و البيولوجية والنفسية. وتعد مرحلة تدريب الناشئين مرحلة قائمة بذاتها يتداخل فيها تدريب المبتدئين مع المتقدمين، ولذلك لا بد أن يتم الإعداد التربوي للناشئين بهدف تعليمهم وإكسابهم مختلف القدرات والسمات والخصائص والمهارات النفسية وتنميتها وإتقانها، وكذلك توجيههم وإرشادهم ورعايتهم بصورة تسهم في إظهار كل طاقاتهم وقدراتهم واستعداداتهم في المنافسات، إضافة إلى مساعدتهم في تشكيل وتنمية شخصياتهم بصورة متزنة وشاملة كي يكتسبوا الصحة النفسية و البدنية.
    إن هناك واجبات تربوية يسعى النادي إلى تحقيقها بطريقة غير مباشرة في أثناء إنجاز البرامج المسطرة للوصول إلى المستويات العليا، من أهمها:
    1 ـــ تدعيم الولاء بالانتماء إلى الوطن و المجتمع.
    2 ـــ التربية الأخلاقية للاعب بالاقتناع بالمفاهيم الرياضية وثقافة المجتمع.
    3 ـــ تطوير مفاهيم العلاقات الإنسانية مع أفراد المجتمع.
    4 ـــ اقتناع اللاعب بالقيم التربوية للآداء البدني والحركي.
    5 ـــ تطوير شخصية اللاعب وتشكيل عوامل الإرادة القوية لديه خلال عمليات التدريب والمنافسة، مثل تطوير سمات المثابرة والشجاعة والثقة بالنفس والجرأة وتحمل المسؤولية والعمل على تحقيق النصر بالأساليب المشروعة.
    6 ـــ تطوير خصائص روح الفريق والعمل الجماعي لتحقيق الترابط والتآزر بينهم.
    **من هو الطاقم المسؤول عن المدرسة الكروية وما هي خطته؟
    الطاقم الإداري:
    كأي نادي رياضي هاو يتم التسيير عن طريق مكتب حيث يتكون من :
    محمد يسين عبيــد ــــــــــــ رئيــس النــــــادي
    يوسف خلـــف الله ــــــــــــ نائـــــب الرئيـــس
    علــــي الضــــــب ــــــــــــ الكاتـــب العــــــام
    جمـــال بـــــــدودة ــــــــــــ نائب الكاتب العـام
    محمـــد مزغيــــش ــــــــــــ أميــن المـــــــــال
    عبد الكريم عبيــــد ــــــــــــ نائب أمين المـــال
    عبد الحميد بوعزيزـــــــــــــ عضـــــو مكتــب
    إبراهيـــم باشــــــي ـــــــــــــ عضـــــو مكتــب
    و يستند الطاقم الإداري في تسيير شؤون المدرسة على القوانين المسنة لتسيير النوادي الرياضية و برنامج العمل المسطر بالتنسيق مع الأطقم الأخرى و الخبرات التي يمتلكها المكتب المسير.
    الطاقم التدريبي
    يشرف على تدريبات المدرسة الكروية طاقم فني مؤهل و متطوع بقيادة مدربين أكفاء , ويقوم الجهاز الفني بالتخطيط لكرة القدم في النادي ،ويساعدهم عددا من خريجي معاهد التربية الرياضية،
    يستند الطاقم التدريبي في خطته على مكتبة الكترونية تلفزيونية بسيطة تحتوي على أشرطة وأقراص مدمجة للإطلاع على الأساليب التدريبية العالمية الخاصة بالأطفال بحيث يتم عرض هذه للمهارات عبر الشاشة مع الشرح من قبل المدرب ومن ثم يقوم الأطفال بالتدرب على المهارة داخل الملعب.(النادي لا يتوفر على ملعب رسمي)
    لقد وضع الطاقم الفني خطة تدريبية لمدة ثلاث 03 سنوات ،بحيث يبدأ مع الأطفال من نقطة الصفر في لعبة كرة القدم ،ونأمل ضمن الخطة السداسية التي وضعت أن يكون هناك عناصر قوية تستطيع تقديم الإضافة للمنطقة.
    3- الطاقم الطبي:
    يشرف على الطاقم الطبي للمدرسة الكروية طاقم طبي بسيط و متطوع يرأسه طبيب و ممرضان للإشراف على المشاكل الصحية للاعبين و المتابعة الدورية وفق البرنامج مسطر

    4- الإستشاري النفساني التربوي:
    يقدم الإرشاد النفسى للاعبي المدرسة خلاف الجلسات الفردية و الكثير من البرامج الهادفة و التي تشكل جزءا كبيرا من شخصية اللاعب خارج وداخل الملعب وتسهم في إثراء سلوك اللاعب بما يتوافق مع الإمكانات الذاتية لاستغلال طاقاته أيما استغلال لصالح نمو أداء اللاعب بشكل يضمن له الاستمرارية والتألق والإبداع.
    ومحاور البرنامج النفسي التي يتم تقديمها هي محاور إرشادية نفسية سلوكية لها جانب التأثير القوي في الارتقاء بمستوى اللاعب مهاريا وبدنياً وخططياً ونفسياً واجتماعياً وعقلياً.
    حيث تقدم البرامج فى شكل مبسط يصل إلى إدراك اللاعب ويتناسب مع كل فئة عمرية وحسب متطلبات كل مرحلة.
    وتحتوى هذه البرامج على مواضيع في غاية الأهمية للاعب لاستغلال طاقاته النفسية في توظيف الأداء داخل الملعب التوظيف الأمثل الذى يضمن التميز فى الأداء والارتقاء بمستوى الفريق كمجموعة .
    الهدف من الإستعانة بالإستشاري النفسي التربوي :
    نهدف من الاستعانة بالاستشاري النفسي التربوي إلى تحقيق جملة من الأهداف، هي:
    - فهم سلوك اللاعب وتفسيره، ومعرفة أسباب حدوث هذا السلوك ، والعوامل التى تؤثر فيه.
    - التنبؤ بما سيكون عليه سلوك اللاعب ، وذلك استنادً إلى معرفة العلاقات الموجودة بين الظواهر الرياضية ذات العلاقة بهذا المجال.
    - ضبط سلوك اللاعب والتحكم فيه بتعديله وتوجيهه وتحسينه إلى ما هو مرغوب فيه.
    بالإضافة إلى :
    -إعداد وإنشاء برامج تحسين الأداء الرياضى.
    -تقديم خدمات التدخل في حالات الأزمات الرياضية.
    -تقديم الخدمات الإستشارية للمدرسة الكروية.
    - وضع البرامج للمدرب … وغيره ممن يتعاملون مباشرة مع اللاعبين
    6- المرشد الروحي:
    و يختصر الأمر بتكليف إمام مسجد الحي ببرمجة حصص أسبوعية حول المفاهيم و الأسس الدينية كالمعاملات و الأخلاق .....

    **ماذا نوفر للأطفال المشاركين في المدرسة الكروية؟
    عدا عن التدريب الرياضي بأساليب خاصة ،يتم توفير الملابس الرياضية الضرورية مثل بدلة رياضية وحذاء رياضي ، و هذا لقلة مداخيل المدرسة, كذلك إقامة زيارات علمية وإقامة نشاطات مشتركة مع المؤسسات الأخرى التربوية و الشبانية عدا عن الرعاية الصحية والتوجيهات السلوكية في حياتهم اليومية.

    ** تقييم المشروع و نتائجه على الأطفال وعلى المجتمع المحلي خلال مدة 03 أشهر.
    هناك لقاءات دورية شبه أسبوعية مع أهالي الأطفال و تجمع الطفل وأهله مع المدرب أو أحد أعضاء المكتب وهذه المتابعة تتمثل في طريقة التغذية التي يعتمد عليها الطفل والمشاكل السلوكية ،فعند وجود الطفل في التدريبات يكون في غاية الالتزام والانضباط وهذا الشيء الذي نريده آن يكون عليه داخل البيت وفي الشارع والدراسة،كما أن هناك عددا من أهالي الأطفال يحضرون التدريبات ويثنون على القائمين على الفكرة والمشروع.

    و لاحظنا من خلال المراقبة الدورية وجود تطور ملحوظ على النتائج الدراسية لعدد من اللاعبين بحيث تممقارنة نتائج هؤلاء اللاعبين قبل وبعد انضمامهم إلى المدرسة الكروية وهذا يعود إلى متابعة الأطفال في مدارسهم من قبل القائمين على النادي.

    أما على صعيد تفكير الأطفال فقد ظهر تحول وتطور ملفت للنظر وخاصة في جانب التطلعات المستقبلية التي يحلمون بها، فبعد أن كانت اهتماماتهم وتطلعاتهم تنصب على أن يكون سائق سيارة أو عامل في ورشة أسوة بمن حوله أصبح يفكر في مهنة ووظيفة ومتابعة تحصيله العلمي ويحلم أن يكون لاعب محترف فضلا عن تغير نظرته لكثير من الأمور كنظرته للشخص المدخن فبعد أن كان المدخن علامة على الرجولة ، أصبح يعتبره مؤذ لنفسه ولغيرة وان مدمن ومتعاطي المخدرات هو شخص غريب وذو أخلاق شاذة و خارجة عن عادات وتقاليد الدين الإسلامي.

    ** ابرز المشاكل التي تواجه تنفيذ البرنامج المسطر.
    الملعب:
    تتمرن الفرق المنتمية للمدرسة في ملاعب ترابية صعبة نوعا ما و تفتقر إلى متطلبات ضرورية للأطفال الصغار و تحد من تطوير مواهب اللاعبين لعدم إستواء الأرضية ضف إلى ذلك إمكانية تعرضهم للإصابات و هذا لعدم توفر الحي على مرافق رياضية و مساحات كافية ضف إلى ذلك عدم توفر دورات المياه حيث سجلنا عدة حالات محرجة لنا و للطفل .
    الميزانية :
    يعتمد النادي بشكل مباشر على إعانة مديرية الشباب و الرياضة لولاية ورقلة و التي لا تكفي لإكمال المخطط المسطر بحيث نضطر إلى حذف بعض البرامج المسطرة و المهمة كالتنقلات خارج الولاية لغرض الإحتكاك بالمدارس الكروية المعروفة و كذلك المخيمات الصيفية و التي تعتبر الفرصة الوحيدة التي تمكننا من إستغلال طاقات اللاعب على مدار اليوم و لمدة تزيد عن الشهرين .
    المقـــر:
    كما ذكرنا سابقا و بالموازات مع التكوين البدني هناك تكوين نظري يشمل التخطيط و التكتيك الفني للاعبين بواسطة وسائل سمعية بصرية كالشاشة العملاقة و الفيديو و القاعة في حد ذاتها و في ظل عدم إمتلاك النادي لمرافق كبيرة يبقى تطبيق البرنامج صعب .

    و يبقى الخيار الحالي رغما عنا هو التركيز على النوعيات وليس الكميات ، مع وجود صلاحيات كاملة ومطلقة ،ومواهب كروية تستحق الاهتمام والرعاية والتشجيع ،ومتابعة أهالي الأطفال ، جميع هذه العوامل ستساهم حتما في الوصول إلى ما نصبو إليه .
    فلسفة التكوين:
    كثيرا ما نسمع عن التكوين و لكن لا نرى النتائج و هذا راجع لعدة عوامل أهمها :
    1- الهدف من التكوين: عدم تحديد الهدف
    2- طريقة التكوين: الإعتماد على الأساليب الكلاسيكية و القديمة
    بالرغم من التشجيعات التي نلقاها من طرف الأولياء إلا أنه مع الأسف لازلنا لوحدنا نصارع بعض الذهنيات التي ترى بأن التكوين من الصفر مضيعة للوقت و الجهد و أن النتائج غير مضمونة هذا ما لمسناه على الأقل في المدة الماضية

    زيارات و تبريكات:
    كل من سمع بهذه الخطوة أستحسن الفكرة و كثير منهم قام بزيارتنا في التدريبات
    و لعل أبرز هؤلاء الشخصيات.
    - السيد الهاشمي بالرابح مفتش الشباب بتقرت.
    - السيد أحمد الأخضر سراي مفتش الرياضة بتقرت.
    - اللاعب الدولي السابق : حسان غولة
    https://www.youtube.com/watch?v=W90w1a81Dqk&feature=related
    Basketball

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 11:57 pm